آخر الاخباراستثماراقرأ لهؤلاء

د.صلاح عبدالجابر العربي يكتب: كيف تمسك بزمام السوق 3 وكيف تضع خططك الاستراتيجية وأحلامك المستقبلية

القانون الخامس: ضع خططك الاستراتيجية واكتب أحلامك في توسعاتك المستقبلية

القانون السادس: اقتصد دائما في كلامك ولا تتحدث عن مشروعاتك الا بعد بدء تنفيذها على ارض الواقع

القانون السابع: دافع عن سمعتك وتعلم أن أهمية أي سلعة أو خدمة تنتجها أو تقدمها تعتمد على السمعة

تحدثنا في المقالات السابقة عن كيف تبدأ في تكوين ثروتك وكيف تستثمرها بشكل افضل، وفي هذا المقال نتحدث عن وضع خططك الاستراتيجية وكتابة اخلامك التوسعية المستقبلية، وعن كيف تقتصد دائما في كلامك ولا تتحدث عن مشروعاتك الا بعد بدء تنفيذها على ارض الواقع ، وعن كيف تدافع عن سمعتك ووكيف تتعلم أن أهمية أي سلعة أو خدمة تنتجها أو تقدمها تعتمد على السمعة.

القانون الخامس:


ضع خططك الاستراتيجية واكتب أحلامك في توسعاتك المستقبلية وعليك إبقاء هذه الأسرار الاستراتيجية غامضة لا تعرفها سوى أنت وقادة شركتك حتى لا تستطيع الشركات المنافسة الاطلاع عليها وتنفذها قبلك أو معك.
والخطة الاستراتيجية أو التخطيط الاستراتيجي هو عملية تحديد أهداف طويلة الأجل للشركة ووضع خطة لبلوغ هذه الأهداف، ويحقق التخطيط الاستراتيجي العديد من المزايا حسب موقع.

وتتضمن الخطة الاستراتيجية تحديد موقع الشركة الحالي وتحديد المكانة التي يريد رائد الأعمال أن تصل إليها شركته في المستقبل، ومعرفة المتطلبات اللازمة لتحقيق هذا الهدف.
ويمكنك ان تتعرف على مزايا تجهيز خطة استراتيجية واضحة للشركات وهي:

بوابة الاقتصاد


1- الوضوح والتركيز والتوجيه

  • تساعد الخطة الاستراتيجية على تحديد أهداف الشركة واحتياجاتها بوضوح، وبالتالي توجيه العمل ليتماشى مع هذه الأهداف بدلاً من العمل بدون أهداف واضحة.
  • كما يساعد التخطيط الاستراتيجي على الاستعداد لمواجهة المشكلات، فعلى الرغم من عدم إمكانية توقع كل شيء، إلا أنه من الممكن اتخاذ القرارات والتعامل مع الظروف المتغيرة للسوق عندما تكون الخطة النهائية واضحة.
    2- حافز ودافع
  • تعطي الخطة الاستراتيجية دافعًا وحافزًا لفريق العمل للقيام بأفضل أداء لديهم للوصول بالشركة إلى المكانة المُحددة مسبقًا في الخطة.
    3- فهم الموقع الحالي للشركة بطريقة أفضل
  • لكي يتمكن رائد الأعمال من وضع خطة استراتيجية يحتاج أولاً إلى فهم الموقع الحالي لشركته ويشمل ذلك التفكير في الأمور المتعلقة بالشركة بشكل عام بما في ذلك العوامل الداخلية مثل الأداء المالي، رضا العملاء، الدوران الوظيفي، اتجاهات البيع والتسويق، ومعدلات التحويل.
  • ومن المهم أيضًا التفكير في نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات أمام الشركة، وفهم بيئة الأعمال الخارجية والمنافسين والسوق الذي تعمل فيه الشركة.
    4- تحديد الخطوات الأساسية لتحقيق الاستراتيجية
  • يساعد وضع خطة استراتيجية على تحديد الخطوات الأساسية اللازمة لتحقيق أهداف الاستراتيجية التي سوف تمكن الشركة من الانتقال من موقعها الحالي إلى مكانة أفضل في المستقبل.
  • يساعد تحديد هذه الخطوات على توفير كثير من الوقت من خلال تحديد الأنشطة اليومية التي يجب القيام بها.
    5- تعزيز ثقافة الحوار والمناقشات
  • لكي يتم وضع خطة استراتيجية يدعمها ويوافق عليها جميع أعضاء الشركة سوف تكون هناك الكثير من النقاشات مع فريق العمل حول مكانة الشركة الحالية والمكانة التي يُرجى بلوغها، وعندما يتفق جميع الأعضاء على خطة فإن ذلك يوفر فرصة أكبر للنجاح.
    6- فرص جديدة للشركة
  • تنطوي عملية مراجعة الخطة الاستراتيجية والعمل عليها على الكثير من التفكير الإبداعي الذي من المحتمل أن ينتج عنه أفكار وفرص جديدة للشركة ربما لم يتم التفكير فيها من قبل.
    7- اتخاذ قرارات حكيمة
  • وجود رؤية واضحة حول أمور مثل المشروعات التي سوف يتم الاستثمار فيها وكيفية استثمار الوقت والاحتياجات والأشخاص اللازمين لتحقيق الأهداف يساعد على التركيز على موارد مالية وبشرية محدودة.
    8- زيادة الأرباح والمبيعات
  • يساعد التخطيط والتفكير الاستراتيجي على الكشف عن شرائح العملاء وظروف السوق وعروض المنتجات والخدمات التي تصب في مصلحة الشركة، مما يساعد على وضع نهج هادف للبيع والتسويق، وبالتالي زيادة الأرباح والمبيعات.
    9- التميز الفريد (تجنب التشابه مع المنافسين)
  • اعتادت الشركات على مراقبة المنافسين والتقاط أفضل ممارساتهم ومحاولة تقليدها وتكرارها بحيث يصبح من الصعب تمييز الشركات من بعضها، بينما على العكس من ذلك فإن الخطة الاستراتيجية تعني أن الشركة لديها ميزة فريدة تجعلها مختلفة عن المنافسين.
    10زيادة الرضا الوظيفي
    يعد عدم وجود رضا وظيفي من أكثر الأسباب التي تجعل الموظفين يتركون العمل، فالموظفون في حاجة إلى وجود دافع يحفزهم للذهاب إلى العمل يوميًا وإلى الشعور بأنهم جزء من الفريق.
  • عندما يشارك الموظفون في وضع الخطة الاستراتيجية فإنهم يشعرون أنهم جزء من الشركة، وسوف يزيد لديهم الدافع للذهاب يوميًا لتحقيق الأهداف التي شاركوا في وضعها.
    ورغم المزايا الكثيرة لتجهيز خطة استراتيجية واضحة للشركة، إلا أنها تنطوي على عيوب أيضًا.

  • عيوب تجهيز خطة استراتيجية واضحة للشركة
    1- اليقين الزائف
    وضع خطة محددة لعمليات الشركة يمكن أن يعطي شعورًا زائفًا باليقين، حيث تستند الخطط على تصور المدير لكيفية تطور الشركة، في حين سوف تكون هناك دائمًا ظروف غير متوقعة مثل المناخ الاقتصادي العام ودخول شركات منافسة جديدة إلى السوق.
  • قد لا تتمكن الشركات التي تلتزم بالخطة الاستراتيجية بصرامة من التكيف مع التهديدات الجديدة أو تضيع الفرص الجديدة.
    2- الافتقار إلى الحرية
  • تنمو الشركات في كثير من الأحيان بسبب منح الفرصة للموظفين لتقديم أفكار مبتكرة، إلا أن التخطيط الاستراتيجي لا يسمح بذلك لأن بموجبه يقوم المديرون بتحديد المهام والأهداف وتعيين الموظفين لتحقيق هذه الأهداف، ويؤدي عدم منح الحرية اللازمة للموظفين إلى
    3- التحيز
  • يمكن أن يقوم المدير أو صاحب الشركة الذي لديه رغبة في الحصول على تمويل من بنك أو مستثمر بتضخيم التوقعات ووضع تصورات غير واقعية حول الإمكانات المستقبلية للشركة من أجل الحصول على تمويل.
    4- الوقت والمال
  • يمكن أن يكون التخطيط الاستراتيجي إهدارًا للوقت والمال، إذ قد يتطلب الاستعانة بخبراء من خارج الشركة مثل المحاسبين والمحامين وخبراء التسويق، وقد يهدر بعض الوقت الذي يمكن الاستفادة منه في حل المشكلات على المدى القصير مما يحقق فوائد مباشرة، وقد تخاطر الشركات الصغيرة بإهدار مواردها المالية ووقتها على شيء تتجاوز تكلفته منافعه.

القانون السادس


اقتصد دائما في كلامك ولا تتحدث عن مشروعاتك الا بعد بدء تنفيذها على ارض الواقع وحافظ دائما على الصمت ولا تتحدث الا عندما يكون لديك مشروع تعلن عنه او سلعة تروج لها.
يقول أندرو كارنيغي : “إذا كنت تريد أن تكون سعيدًا، فضع هدفًا يسترعي انتباهك ويمنحك الطاقة ويلهمك الأمل” .
من منا لم يضع هدفًا في حياته، سواء كان هذا الهدف يكمن في تأليف كتاب، تأسيس مشروع خاص، إتباع رجيم صحي ..الخ
فبالتأكيد الكثير منا عندما يضع أهدافه الخاصة به، قد يعتبرها كخارطة طريق يسير عليها، كما يأمل تحقيقها على أرض الواقع عما قريب .
لكن السؤال الذي يروادني هنا، هل من الأفضل أن نتشارك الأهداف مع الأخرين؟! أم نكتمها إلى أن تتحقق ؟!.
ما أستغربته حقًا حين قرأت دراسة للباحث والبروفسور “بيتر غولويتزر” عندما أجرى أربعة اختبارات على مجموعة من الأشخاص، المفاجأة هنا أن الأشخاص الذين يتوقون للتحدث عن أهدافهم للأخرين هم في الغالب الذين لا يحققونها، أما الأشخاص الذين يكتمون أهدافهم ولا يبوحون بها قط، هم الذين يحققون أهدافهم، حسب نتيجة الدراسة.
ربما ذُهلت واتسعت عيناك من دهشتك لهذه النتيجة مثلي تمامًا، فكما نعلم بأن مشاركة أهدافنا مع الأخرين قد تؤدي إلى تحفيزنا نحو تحقيق الهدف الذي نطمح إليه، ناهيك بأننا سنشعر بالمسؤولية، إذًا ما الذي يحدث بالضبط ؟!
القائمون على هذه الدراسة يعزون ذلك إلى أن مشاركة الأهداف مع الأخرين قد تجعلنا نشعر بالرضى والإنجاز ،فمجرد التحدث بالأهداف أمام الآخرين، قد نشعر بالإنجاز وكأننا حققنا أهدافنا بالفعل، لِذا تقِل دافعيتنا في تحقيق الهدف على أرض الواقع.
حاولت أن أبحث في من حولي من بعض الأصدقاء، وجدت أن هناك صديقة لي لم تنهي الثانوية العامة أو بالأصح كنت أظنها هكذا، فهي تزوجت ولم تُكمل تعليمها، هذا ما كنت أعتقدهُ، قبل فترة ليست بالبعيدة إكتشفت بأنها تناقش رسالة الماجستير، بالرغم من أنها تُردد دائمًا بأنها لا تريد أن تُكمل تعليمها .
ربما صديقتي أتفقت مع المثل الإنجليزي الذي يقول “لا تحصى دجاجاتك قبل أن تفقس”.
وأنت هل تتفق مع صديقتي، والمثل الإنجليزي…وترى أن الكتمان وعدم البوح بأهدافنا أمام الآخرين قد يؤدي إلى تحقيق الهدف على أرض الواقع ؟! أم العكس صحيح ؟!

القانون السابع


  • دافع عن سمعتك وتعلم أن أهمية أي سلعة أو خدمة تنتجها أو تقدمها تعتمد على السمعة
    ، إذن دافع عن سمعة شركتك. لأن السمعة القوية لأي منتج يمكن أن تضاعف أرباح شركتك وتشتت جهود منافسيك من الشركات، فهي تزيد من وجود منتجاتك وقوتها دون الحاجة إلى إنفاق الكثير من المال، سمعة شركتك هي حجر الزاوية في استراتيجيتك فإذا أصبحت مشوهة فإنها تفقد الشركة أو المنتج الكثير من العملاء الحاليين والمحتملين.
    أهمية تسويق السمعة لا يستهان بها، يجمع تسويق السمعة بين إدارة السمعة وتسويق العلامة التجارية لإنشاء مراجعات إيجابية حول عملك تستحق المشاركة عبر الإنترنت، تعتبر سمعة علامتك التجارية أمر ذا قيمة لجهودك التسويقية، قد يكون امتلاك سمعة سلبية عبر الإنترنت هو الفرق بين عمل تجاري ناجح وآخر فاشل، تعمل إدارة كل من المراجعات الإيجابية والسلبية والتسويق الرقمي وتحسين محركات البحث المحلية وإدارة السمعة معًا لتوسيع قاعدة عملائك وزيادة إيراداتك.
    مدى أهمية تسويق السمعة
    في الواقع، قد تتأثر جهودك التسويقية الإضافية إذا تم إطلاق النار على سمعتك، مع توفر الكثير من المعلومات عبر الإنترنت والعديد من الأنشطة التجارية للاختيار من بينها في أي مجال، فلا شك في أن عملائك المحتملين يقرأون عنك غالبًا قبل الوصول إلى موقعك على الإطلاق.
    تأثير المراجعات على الأعمال
    هل تعلم أن ما يصل إلى 94٪ من العملاء يقولون إن المراجعة السلبية أقنعتهم بعدم التعامل مع علامة تجارية؟
    لا يمكننا التقليل من أهمية تسويق السمعة أبدًا.
    سواء أعجبك ذلك أم لا، فربما يتعين عليك في وقت أو آخر التعامل مع تعليق سلبي للعميل تم نشره عبر الإنترنت، هذا يعني أنك بحاجة إلى تعلم كيفية الرد على مثل هذا النقد.
    بعد كل شيء، من الضروري أن تتفاعل مع هذه التعليقات في الوقت المناسب وبطريقة مدروسة، فهذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنك من خلالها حماية سمعتك على الإنترنت بشكل مناسب.
    في ضوء ذلك، قمنا بتجميع أمثلة واقعية لكيفية إدارة العلامات التجارية لسمعتها عبر الإنترنت.
    هل سمعت عن نايك سبورت؟
    كلما كبرت علامتك التجارية، زاد صعوبة إيجاد الوقت لإكمال جميع مهامك اليومية.
    من إتقان فن تسويق المحتوى إلى إجراء أبحاث المنافسين للتعامل مع رسائل البريد الإلكتروني لدعم العملاء، من الصعب العثور على ساعة فراغ لإدارة سمعتك عبر الإنترنت.
    إذا كنت تعاني من هذا الأمر، فاستخرج من تلك التجربة فرصة لك إذا لم تكن قد قمت بذلك بالفعل، فقم بتشغيل حساب على أحد وسائل التواصل الاجتماعي لكي يتعامل فقط مع مشكلات خدمة العملاء.
    يعمل هذا على الاحتفاظ بتعليقات العملاء واستفساراتهم في مكان واحد، وبالتالي يزيد من فرص عودتك إلى الرد على المستهلكين أو العملاء في الوقت المناسب.
    تجربة فندق ستامفورد بلازا
    في حديثنا عن أهمية تسويق السمعة يعد فندق ستامفورد بلازا
    مثالًا ممتازًا على كيفية تعامل الإدارة مع الشكاوى التي ينشرها شخص ما يكون عادةً عميلاً مخلصًا.
    من المرجح أن تثير مثل هذه الاستعلامات مشكلات حقيقية، لذا من الحكمة الاستماع إلى ما يقولونه ثم تقديم استجابة شاملة مع حل عملي.
    من خلال القيام بذلك، فإنهم يظهرون أنهم يتواصلون على الفور مع المعلق وأي شخص آخر يقرأ، بأنهم استمعوا إلى العميل وأنهم يحترمون رأيه.
    ثم ينتقلون بعد ذلك إلى التركيز على التجارب الإيجابية التي ذكرها المعلق (يعمل هذا على إبراز أنه ليس كل شيء عن إقامتهم كان سيئًا).
    من هناك، يشرح المدير كيف يخططون لمعالجة هذه المشكلات لضمان عدم حدوث نفس المشكلة مرة أخرى.
    هذه بنية رائعة يمكنك استخدامها للرد على تعليقات مماثلة.


  • إدارة السمعة بشكل مستمر
    التدريب على الرد على تجربة العملاء هو المكون الأول فقط لاستراتيجية تسويق سمعة ناجحة.
    ستحتاج إلى عضو فريق مخصص لمراقبة سمعتك عبر الإنترنت من خلال لوحة معلومات المراجعة الخاصة بنا.
    من المهم التأكد من الرد السريع على التعليقات التي يتلقاها نشاطك التجاري.
    يتوقع المستهلكون الرد في غضون 20 دقيقة من نشر تغريدة.
    سواء كانت المراجعة إيجابية أو سلبية، فإن الرد ضروري للغاية.
    في الواقع، يمكن أن يؤدي الرد بشكل صحيح على مراجعة سلبية في بعض الأحيان إلى تغييره إلى مراجعة إيجابية وإضافة عميل مخلص آخر إلى قاعدة عملائك.
    المشاركة الاجتماعية والترويج للعلامة التجارية
    في حديثنا عن أهمية تسويق السمعة انشر الخبر حول سمعة تجارتك ذات الخمس نجوم!
    انشر ذلك على مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وجوجل وتويتر
    وروّج لعلامتك التجارية من خلال مشاركة التعليقات والمراجعات تلقائيًا على جميع حسابات وسائل التواصل الاجتماعي الرئيسية الخاصة بممارساتك واطلب من أصدقائك ومتابعيك المساعدة في نشر المراجعات الإيجابية.
    اطلب من عملائك مراجعات إيجابية
    في الواقع اطلب من عملائك كتابة مراجعات إيجابية، اطلب من مندوبي المبيعات الذين يتفاعلون مع العملاء، إرشاد العملاء الراضين إلى مكان كتابة المراجعات عبر الإنترنت وكيفية ترك المراجعة بالفعل.
    وأفضل من مجرد مطالبة عملائك بترك التعليقات في منافذ بيع مختلفة عبر الإنترنت، قم بإنشاء بوابة مراجعة على موقع الويب الخاص بك، قد لا تكون الصفحة موجودة حتى في التنقل الرئيسي في الموقع، ولكنها مكان يمكنك من خلاله إرسال عميلك لترك تعليق موجود على موقع الويب الخاص بك.
    الشركات التي تدرك أهمية تسويق السمعة تطلب من العملاء استخدام استبيانات ما بعد الشراء داخليًا، يجب أن تطلب مراجعات عبر الإنترنت بدلاً من ذلك.
    إضافة اللمسة الشخصية
    يترك العملاء مراجعات لعملك عندما يكون لديهم شيء شخصي ليقولوه عن علامتك التجارية أو الخدمة التي تلقوها.
    يريد عملاؤك معرفة أنك تسمع مخاوفهم، خاصة في حالة المراجعة السلبية.
    تعد الاستجابة الشخصية ضرورية للتأكد من أن ملاحظات العملاء تهمك وأنك مهتم بمصالح عملائك أكثر من تحقيق ربح سريع.
    كلما كبرت كشركة، كان من الصعب تتبع الأنظمة الأساسية التي يراجعك العملاء من خلالها والرد على المشكلات في الوقت المناسب.
    سيساعدك الحصول على مساعدة من خدمة إدارة سمعة احترافية على التأكد من عدم وقوع أي شيء من خلال الثغرات وأنك تحتفظ بسجل ممتاز للتفاعل مع عملائك، حتى لو كان ذلك للتعامل مع التعليقات السلبية أو تصحيح المشكلة.
  • الدكتور صلاح عبدالجابر العربي مستشار الإدارة والتسويق للشركات الصغيرة والمتوسطة يمكنكم التواصل معه على ت واتساب: 01111323016

زر الذهاب إلى الأعلى