وزير المالية ردا على أسئلة ممثلى مجتمع الأعمال:الإصلاح المالى والاقتصادي عملية ممتدة ومستدامة.. وأكبر من برامجنا الإصلاحية المدعومة من المؤسسات الدولية
كتب فتحى السايح ( بوابة الاقتصاد )
وزير المالية.. ردًا على أسئلة ممثلى مجتمع الأعمال فى حلقة نقاشية نظمتها «N Gage» و«LYNX» للخدمات الاستشارية»:
حققنا نتائج إيجابية للأداء المالى فى الربع الأول من العام المالى الحالى.. تعزز مسار الاستقرار الاقتصادي
الدولة تمتلك احتياطيات آمنة من السلع الأساسية.. فى إطار حرصها على توفير احتياجات المواطنين باستمرار
لدينا مساحة وتنوع ومرونة فى تدبير الاحتياجات التمويلية للموازنة.. ونسعى دائمًا لتنويع الأدوات والأسواق
نفذنا ١٠ إصلاحات مؤسسية خاصة بالسياسة المالية.. تجعلنا أكثر قدرة على إدارة المخاطر وزيادة تنافسية الاقتصاد المصرى
سقف ملزم لإجمالي الاستثمارات العامة للدولة.. يسهم فى إفساح المجال بشكل أكبر للقطاع الخاص
لأول مرة.. «إطار موازني متوسط المدى» من العام المقبل.. لوضع مستهدفات وأولويات لمدة ٣ سنوات
نسعى لوجود مساحة كافية من المرونة فى موازنات كل الجهات.. لتحقيق الأولويات الوطنية على مستوى الدولة
«سقف الدين» ومكونات استراتيجية الدين يساعدنا فى تحسين كل مؤشرات المديونية الحكومية
توسيع مفهوم الحكومة العامة ليتضمن كافة الهيئات الاقتصادية وأجهزة الموازنة من أجل صورة أكثر شمولاً للأداء المالى للدولة
نعمل مع زملائنا بالحكومة ووزارة الاستثمار على توحيد جهات التعامل مع المستثمرين.. وجهة التحصيل ومراعاة تخفيف الأعباء بقدر الإمكان
أولويات السياسات المالية تتركز فى دفع جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية لتخفيف الأعباء عن المواطنين ومجتمع الأعمال
خلق سياسة وإدارة ضريبية محفزة للاستثمار.. ترتكز على شراكة حقيقية مع الممولين
نستهدف دعم الاقتصاد بسياسات أكثر تأثيرًا فى الأنشطة الإنتاجية والتصديرية.. ومن خلال دور أكبر للقطاع الخاص
إتاحة مساحة أكبر للإنفاق على الحماية الاجتماعية والتنمية البشرية.. بمبادرات أكثر استهدافًا لتحسين خدمات الصحة والتعليم
الاستفادة من البيانات الضخمة بالنظم الضريبية المميكنة فى إدارة المخاطر وتحسين الخدمات الضريبية للممولين
تنفيذ الحزمة الأولى للتسهيلات الضريبية بالكامل.. خلال العام المالي الحالى
سرعة رد ضريبة القيمة المضافة وزيادة عدد المستفيدين.. والنظام المركزي للمقاصة يخلق قدرًا من السيولة للشركات
توسيع القاعدة الضريبية بتخفيف العبء والتكلفة والتحفيز على التسجيل بمد جسور الثقة والشراكة
منظومة ضريبية متكاملة ومحفزة للمشروعات الصغيرة والشركات الناشئة وريادة الأعمال
التوسع فى الفحص بالعينة لكل الممولين بإدارة سليمة للمخاطر.. ومنظومة الرأي المسبق تدفع الاستثمار
ياسر صبحى نائب الوزير للسياسات المالية:
تحقيق الاستقرار المالى ضرورى.. لنمو القطاع الخاص فى النشاط الاقتصادي
ملتزمون بتطبيق الممارسات العالمية فى إدارة المالية العامة للدولة.. وتسجيل المستهدفات
مبادرات ترتبط بالأهداف ذات الأولوية.. لتحفيز الصناعة والصادرات وإنتاج الطاقة النظيفة وتوطين التكنولوجيا
التحول للطاقة الأكثر كفاءة.. واستراتيجية لتصنيع السيارات.. وحافز للتوسع فى الغرف الفندقية
أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن الإصلاح المالى والاقتصادي عملية ممتدة ومستدامة، وأكبر من برامجنا الإصلاحية المدعومة من المؤسسات الدولية، وقد حققنا نتائج إيجابية للأداء المالى فى الربع الأول من العام المالى الحالى، تعزز مسار الاستقرار الاقتصادي، لافتًا إلى أن الدولة تمتلك احتياطيات آمنة من السلع الأساسية فى إطار حرصها على توفير احتياجات المواطنين باستمرار، وأننا لدينا مساحة وتنوع ومرونة فى تدبير الاحتياجات التمويلية للموازنة، ونسعى دائمًا لتنويع الأدوات والأسواق.
قال الوزير، ردًا على أسئلة ممثلى مجتمع الأعمال فى حلقة نقاشية نظمتها «N Gage» و«LYNX» للخدمات الاستشارية»، إننا نفذنا ١٠ إصلاحات مؤسسية خاصة بالسياسة المالية، تجعلنا أكثر قدرة على إدارة المخاطر وزيادة تنافسية الاقتصاد المصرى، حيث تم وضع سقف ملزم لإجمالي الاستثمارات العامة للدولة، يسهم فى إفساح المجال بشكل أكبر للقطاع الخاص، وسيتم لأول مرة وضع «إطار موازني متوسط المدى» اعتبارًا من العام المقبل؛ لوضع مستهدفات وأولويات لمدة ٣ سنوات، لافتًا إلى أنه تم توسيع مفهوم الحكومة العامة ليتضمن كافة الهيئات الاقتصادية وأجهزة الموازنة من أجل صورة أكثر شمولاً للأداء المالى للدولة.
أضاف أننا نسعى لوجود مساحة كافية من المرونة فى موازنات كل الجهات لتحقيق الأولويات الوطنية على مستوى الدولة، موضحًا أن وضع «سقف الدين» ومكونات استراتيجية الدين يساعدنا فى تحسين كل مؤشرات المديونية الحكومية.
أشار كجوك، إلى أننا نعمل مع زملائنا بالحكومة ووزارة الاستثمار على توحيد جهات التعامل مع المستثمرين وجهة التحصيل أيضًا ومراعاة تخفيف الأعباء بقدر الإمكان.
أكد أن أولويات السياسات المالية تتركز فى دفع جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية لتخفيف الأعباء عن المواطنين ومجتمع الأعمال، وخلق سياسة وإدارة ضريبية محفزة للاستثمار ترتكز على شراكة حقيقية مع الممولين، واستهداف دعم الاقتصاد بسياسات أكثر تأثيرًا فى الأنشطة الإنتاجية والتصديرية، ومن خلال دور أكبر للقطاع الخاص، وإتاحة مساحة أكبر للإنفاق على الحماية الاجتماعية والتنمية البشرية بمبادرات أكثر استهدافًا لتحسين خدمات الصحة والتعليم.
أضاف الوزير، أننا نعمل على الاستفادة من البيانات الضخمة بالنظم الضريبية المميكنة فى إدارة المخاطر وتحسين الخدمات الضريبية للممولين، وسيتم تنفيذ الحزمة الأولى للتسهيلات الضريبية بالكامل، خلال العام المالي الحالى، أخذًا فى الاعتبار أن سرعة رد ضريبة القيمة المضافة وزيادة عدد المستفيدين، والنظام المركزي للمقاصة يخلق قدرًا من السيولة للشركات، وأننا نسعى إلى توسيع القاعدة الضريبية بتخفيف العبء والتكلفة والتحفيز على التسجيل الطوعي بمد جسور الثقة والشراكة، لافتًا إلى أنه سيكون هناك منظومة ضريبية متكاملة ومحفزة للمشروعات الصغيرة والشركات الناشئة وريادة الأعمال، مع العمل على التوسع فى الفحص بالعينة لكل الممولين بإدارة سليمة للمخاطر وتطوير منظومة الرأي المسبق بما يدفع الاستثمار.
أكد ياسر صبحى نائب الوزير للسياسات المالية، أن تحقيق الاستقرار المالى ضرورى لنمو القطاع الخاص فى النشاط الاقتصادي، وأننا ملتزمون بتطبيق الممارسات العالمية فى إدارة المالية العامة للدولة وتسجيل المستهدفات، وأن هناك مبادرات ترتبط بالأهداف ذات الأولوية لتحفيز الصناعة والصادرات وإنتاج الطاقة النظيفة وتوطين التكنولوجيا، بما فى ذلك التحول للطاقة الأكثر كفاءة، واستراتيجية لتصنيع السيارات، وحافز للتوسع فى الغرف الفندقية.