فى زيارة مفاجئة صور :وزير الزراعة يتفقد حديقة الأسماك بالزمالك ويوجه بتطويرها وتوفير سبل الراحة للزائرين
.
كتب فتحي السايح بوابة الاقتصاد
“فاروق” يؤكد على أهمية عودة الحديقة لمكانتها التاريخية ووجهة سياحية جاذبة .. صور
كتب: فتحي السايح
تفقد علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، حديقة الأسماك بمنطقة الزمالك، وذلك في زيارة مفاجئة رافقه خلالها الدكتور ممتاز شاهين رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية.
وأكد وزير الزراعة أهمية العمل على التطوير المستمر الحديقة واقسامها، والعناية بها، بإعتبارها متنفسا ومتنزها هاما للمواطنين، بمحافظات القاهرة الكبرى والمحافظات المجاورة لها.
وأكد الوزير خلال الجولة على أهمية حديقة الأسماك كأحد أهم المعالم السياحية والثقافية في مصر، ووجه بتنفيذ خطة شاملة لتطوير الحديقة تشمل:رفع كفاءة البنية التحتية، وتجديد المسطحات، وتطوير الأحواض، إضافة إلى تنويع الخدمات بها للتيسير على الزائرين وتوفير سبل الراحة لهم، من خلال توفير المزيد من المرافق الترفيهية، مثل أماكن للجلوس، وممرات للمشي، ومساحات مخصصة للأطفال.
وشدد فاروق على أهمية أن تعود حديقة الأسماك التاريخية وجهة سياحية جاذبة، وهامة، ومقصد للسياحة الداخلية والخارجية، فضلا عن طلاب المدارس والجامعات والرحلات التعليمية التثقيفية.
ويعود تاريخ انشاء حديقة الأسماك، الى عهد الخديوي اسماعيل في عام 1867، حيث تبلغ مساحتها مضافاً إليها مجموعة الحدائق النباتية المجاورة لها نحو تسعة أفدنة ونصف الفدان، و تتكون من مدخل من فتحتين تشبه فتحة خياشيم السمك وخلفها منطقة البهو، وفى جانب الفتحتين يوجد زعنفتان جانبيتان خلفهما ممرات الحديقة الأربعة، كما تعتبر الحديقة، إحدى العلامات التاريخية المميزة في حي الزمالك.
ومن جهة أخرى
رسم خارطة طريق لاستراتيجية للتحول الأخضر للزراعة في مصر تتوائم مع الأبعاد الثلاثة لرؤية مصر 2030
الزراعة تشارك في فعاليات النسخة الأولى من ملتقى “جرين كونكت” للنهوض بالاقتصاد الأخصر
★★ نائب رئيس مركز البحوث الزراعية : الملتقى ناقش التحديات والحلول في مجال الاقتصاد الأخضر في خمسة قطاعات رئيسية: الطاقة، الزراعة والغذاء، إدارة المخلفات، التمويل المستدام،
★ عاصم : قدمت استراتيجية التنمية الزرعية المستدامة والخطط والبرامج التنفيذية لوزارة الزراعة
تحت رعاية علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي
شاركت الدكتورة شيرين عاصم نائب رئيس مركز البحوث الزراعية،
في ” ملتقى جرين كونكت” والذي يهدف الى النهوض بالاقتصاد الأخضر، بالتعاون مع جهات وشركاء دوليين من خلال تبادل الخبرات وورش العمل .
وقالت “عاصم” ان الملتقى ناقش التحديات والحلول في مجال الاقتصاد الأخضر في خمسة قطاعات رئيسية: الطاقة، الزراعة والغذاء، إدارة المخلفات، التمويل المستدام، والأعمال المستدامة، لرسم خريطة خدمات أصحاب المصلحة ووضع خارطة طريق استراتيجية للتحول الأخضر في مصر تتوائم مع الأبعاد الثلاثة لرؤية مصر 2030 تشمل البعد البيئي والإقتصادي والإجتماعي من أجل تنمية مستدامة.
وقدمت الدكتورة شيرين استراتيجية التنمية الزرعية المستدامة والخطط والبرامج التنفيذية لوزارة الزراعة وجهود مركز البحوث الزراعية لدعم البحث العلمي التطبيقي والابتكار الزراعي ونقل التكنولوجيا لتعزيز القدرة على الصمود في مواجهة التحديات المناخية وتوفير فرص عمل من أجل قطاع زراعي أكثر مرونة في مواجهة الأزمات، مع الالتزام بدعم وتمكين صغار المزارعين والمرأة الريفية والشباب، والتعاون مع الجهات والمنظمات المحلية والدولية ودعم شركات القطاع الخاص العاملة في مجال الزراعة مع توفير السياسات التمكينية التي تساهم في تيسير إجراءات التحول الأخضر. كما اكدت على مساهمة مركز البحوث الزراعية في بناء القدرات والتدريب في مجال الزراعة الخضراء والمستدامة.
كما استعرض دكتور فضل هاشم – المدير التنفيذي لمركز معلومات تغير المناخ عدد من الابتكارات في مجال رصد وإدارة المخلفات الزراعية واستخدام الذكاء الإصطناعي لرسم خريطة المحاصيل الزراعية، ونماذج الإنذار المبكروالتكنولوجيا الرقمية للإرشاد الزراعي، كما قام بعرض خطة وزارة الزراعة لمساعدة المزارعين على مجابهة الظروف الناجمة عن مخاطر التغيرات المناخية من خلال الاعتماد على تقنيات الزراعة المستدامة.
عرضت بعض الشركات الناشئة الابتكار في مجال الاستدامة التي تساهم على المحافظة على البيئة من خلال التدوير الامن للمخلفات الزراعية والاستفادة منها في انتاج منتجات صديقة للبيئة وأيضا انتاج المنتجات العضوية والحيوية التي تستخدم في مزارع الإنتاج العضوية. وأبدت المنظمات المشاركة فى الملتقى استعدادها للمشاركة في بناء القدرات وحشد الموارد والتمويلات. كما قامت الوزارات والجهات الحكومية المشاركة بتقديم الآليات المتاحة والسياسات التمكينية للعمل في مجالات إدارة المخلفات ودعم مفهوم الإستدامة والزراعة المرنة مناخياً والتحول الأخضر.
وناقشت المؤسسات المالية المشاركة خلال فعاليات الملتقى، آليات التمويل الأخضر ودمج الاستدامة في الأنظمة المالية، كما أكدت منظمات المجتمع المدني على أهمية المبادرات المجتمعية في تحقيق الاستدامة.ضر
تحت رعاية علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي
شاركت الدكتورة شيرين عاصم نائب رئيس مركز البحوث الزراعية،
في ” ملتقى جرين كونكت” والذي يهدف الى النهوض بالاقتصاد الأخضر، بالتعاون مع جهات وشركاء دوليين من خلال تبادل الخبرات وورش العمل .
وقالت “عاصم” ان الملتقى ناقش التحديات والحلول في مجال الاقتصاد الأخضر في خمسة قطاعات رئيسية: الطاقة، الزراعة والغذاء، إدارة المخلفات، التمويل المستدام، والأعمال المستدامة، لرسم خريطة خدمات أصحاب المصلحة ووضع خارطة طريق استراتيجية للتحول الأخضر في مصر تتوائم مع الأبعاد الثلاثة لرؤية مصر 2030 تشمل البعد البيئي والإقتصادي والإجتماعي من أجل تنمية مستدامة.
وقدمت الدكتورة شيرين استراتيجية التنمية الزرعية المستدامة والخطط والبرامج التنفيذية لوزارة الزراعة وجهود مركز البحوث الزراعية لدعم البحث العلمي التطبيقي والابتكار الزراعي ونقل التكنولوجيا لتعزيز القدرة على الصمود في مواجهة التحديات المناخية وتوفير فرص عمل من أجل قطاع زراعي أكثر مرونة في مواجهة الأزمات، مع الالتزام بدعم وتمكين صغار المزارعين والمرأة الريفية والشباب، والتعاون مع الجهات والمنظمات المحلية والدولية ودعم شركات القطاع الخاص العاملة في مجال الزراعة مع توفير السياسات التمكينية التي تساهم في تيسير إجراءات التحول الأخضر. كما اكدت على مساهمة مركز البحوث الزراعية في بناء القدرات والتدريب في مجال الزراعة الخضراء والمستدامة.
كما استعرض دكتور فضل هاشم – المدير التنفيذي لمركز معلومات تغير المناخ عدد من الابتكارات في مجال رصد وإدارة المخلفات الزراعية واستخدام الذكاء الإصطناعي لرسم خريطة المحاصيل الزراعية، ونماذج الإنذار المبكروالتكنولوجيا الرقمية للإرشاد الزراعي، كما قام بعرض خطة وزارة الزراعة لمساعدة المزارعين على مجابهة الظروف الناجمة عن مخاطر التغيرات المناخية من خلال الاعتماد على تقنيات الزراعة المستدامة.
عرضت بعض الشركات الناشئة الابتكار في مجال الاستدامة التي تساهم على المحافظة على البيئة من خلال التدوير الامن للمخلفات الزراعية والاستفادة منها في انتاج منتجات صديقة للبيئة وأيضا انتاج المنتجات العضوية والحيوية التي تستخدم في مزارع الإنتاج العضوية. وأبدت المنظمات المشاركة فى الملتقى استعدادها للمشاركة في بناء القدرات وحشد الموارد والتمويلات. كما قامت الوزارات والجهات الحكومية المشاركة بتقديم الآليات المتاحة والسياسات التمكينية للعمل في مجالات إدارة المخلفات ودعم مفهوم الإستدامة والزراعة المرنة مناخياً والتحول الأخضر.
وناقشت المؤسسات المالية المشاركة خلال فعاليات الملتقى، آليات التمويل الأخضر ودمج الاستدامة في الأنظمة المالية، كما أكدت منظمات المجتمع المدني على أهمية المبادرات المجتمعية في تحقيق الاستدامة.
ومن جهة أخرى
“بحوث الصحراء ينظم دورة تدريبية لتعزيز المهارات العملية في الزراعة والبيئة الصحراوية في محطة بحوث سيوة”
كتب فتحي السايح
تحت رعاية وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، السيد علاء فاروق، وبناءً على توجيهات الدكتور حسام شوقي رئيس مركز بحوث الصحراء الذي يولي أهمية كبيرة لتدريب الكوادر الشابة وتأهيلها للتعامل مع تحديات البيئة الصحراوية، وتحت إشراف الدكتور محمد عزت نائب رئيس المركز للمشروعات والمحطات البحثية نظمت محطة بحوث سيوة دورة تدريبية لطلاب كلية الزراعة البيولوجية بجامعة الجلالة بهدف نقل الخبرات والبحوث التي تتميز بها المحطة.
وأشار الدكتور حسام شوقي إلى أن هذه الدورة تمثل فرصة هامة للطلاب لاكتساب مهارات عملية قيّمة في مجالات تخصصهم، وتعزيز قدراتهم العملية من خلال ربط دراستهم النظرية بالتطبيقات الميدانية، خاصة في المناطق الصحراوية. كما أكد على أهمية التعاون بين المؤسسات الأكاديمية ومراكز البحث العلمي لتطوير القطاع الزراعي والحيواني في المنطقة.
من جانبه أوضح الدكتور رمضان محي الدين رئيس محطة سيوة أن الدورة التدريبية ركزت على تعليم الأنشطة الزراعية وصناعات الأغذية داخل المحطة، مثل عصر الزيتون، وتعبئة وتغليف البلح، بالإضافة إلى تصنيع وتجهيز الكومبوست من المخلفات الزراعية، كما تم التعرف على المراحل المختلفة لإنتاج فسائل النخيل، والأنواع المميزة في سيوة، مع متابعة الأعمال الزراعية في الصوب الخضراء والتجارب البحثية الخاصة بالنباتات الطبية والعطرية. وتم أيضاً التركيز على حظائر الإنتاج الحيواني حيث تم عرض السلالات المميزة من الأغنام والماعز التي تشتهر بها واحة سيوة.